أكد الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، اليوم الاثنين، أن تقليص التفاوتات ومواصلة التنمية الشاملة عاملان رئيسيان للوقاية من النزاعات، لا سيما مكافحة الإرهاب.
وقال بان كي مون، بمناسبة نقاش بمجلس الأمن حول (دور التنمية الشاملة في حفظ السلام والأمن الدوليين)، إن "منظمتنا تقوم على ثلاثة ركائز: السلام والأمن، والتنمية، وحقوق الإنسان.
وفي تدبيرنا للتحديات الكبرى والمعقدة التي ينبغي مواجهتها، فإننا ننسى في بعض الأحيان إيلاء اهتمام للترابط القائم بينهم". ولاحظ أن "مؤسسي الأمم المتحدة أدركوا أن تجاهل أحد هذه الركائز سيهدد الأخرى". وشدد الأمين العام الأممي على التنمية المشتركة كآلية لمكافحة الإرهاب، مضيفا أن التنمية التي تستبعد جزءا من الساكنة ستكون ضعيفة اجتماعيا.
وأكد بان كي مون أنها "يمكن أن تؤدي إلى انتشار الجريمة وخلق الشعور بالعجز والعزلة، وهي الشروط التي تساهم في بروز الإرهاب ". وأضاف أن مؤسسات الحكامة والتمثيلية السياسية تشكل أحد العوامل الرئيسية للتنمية، مؤكدا أن الساكنة في حاجة إلى قنوات فعالة وملائمة للتعبير عن آرائها ونقل مطالبها وانشغالاتها.
وقال بان كي مون، بمناسبة نقاش بمجلس الأمن حول (دور التنمية الشاملة في حفظ السلام والأمن الدوليين)، إن "منظمتنا تقوم على ثلاثة ركائز: السلام والأمن، والتنمية، وحقوق الإنسان.
وفي تدبيرنا للتحديات الكبرى والمعقدة التي ينبغي مواجهتها، فإننا ننسى في بعض الأحيان إيلاء اهتمام للترابط القائم بينهم". ولاحظ أن "مؤسسي الأمم المتحدة أدركوا أن تجاهل أحد هذه الركائز سيهدد الأخرى". وشدد الأمين العام الأممي على التنمية المشتركة كآلية لمكافحة الإرهاب، مضيفا أن التنمية التي تستبعد جزءا من الساكنة ستكون ضعيفة اجتماعيا.
وأكد بان كي مون أنها "يمكن أن تؤدي إلى انتشار الجريمة وخلق الشعور بالعجز والعزلة، وهي الشروط التي تساهم في بروز الإرهاب ". وأضاف أن مؤسسات الحكامة والتمثيلية السياسية تشكل أحد العوامل الرئيسية للتنمية، مؤكدا أن الساكنة في حاجة إلى قنوات فعالة وملائمة للتعبير عن آرائها ونقل مطالبها وانشغالاتها.
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء